fbpx
فلاش3 ديسمبر 2021

دراسة تكشف عن أسوأ وأفضل دولة في مواجهة كورونا

mohammed alghobasi
جديد الطب
29 يناير 2021آخر تحديث : الجمعة 29 يناير 2021 - 6:56 مساءً
Ad Space
دراسة تكشف عن أسوأ وأفضل دولة في مواجهة كورونا
Ad Space

دراسة تكشف عن أسوأ وأفضل دولة في مواجهة كورونا

المجلة الطبية|
أظهرت دراسة نشرها معهد أبحاث أسترالي الخميس، أن البرازيل هي أسوأ دولة من حيث إدارة أزمة وباء كورونا، بينما نيوزيلندا هي الأفضل في العالم.

وقيّم معهد لوي في سيدني قرابة مئة دولة بناء على ستّة معايير، من بينها عدد الإصابات المثبتة بفيروس كورونا المستجدّ وعدد الوفيات ووسائل الكشف عن الإصابات.
وجاء في بيان المعهد المستقل أن “هذه المؤشرات تُظهر إلى أي مدى أحسنت الدول أو أساءت في الاستجابة للوباء”.

قد يهمك.. ندوب المخاض الصعب في زمن كورونا

وإضافة إلى نيوزيلندا التي نجحت إلى حدّ بعيد في السيطرة على الوباء بفضل إغلاق حدودها وتدابير العزل وآلية “سريعة ونشطة” لإجراء الفحوص، تندرج فيتنام وتايوان وتايلاند وقبرص ورواندا وآيسلندا وأستراليا ولاتفيا وسريلانكا على لائحة الدول العشر الأولى التي كانت لديها الاستجابات الأفضل للأزمة الصحية.

Ad Space

وتحلّ البرازيل في أسفل قائمة التصنيف، بعد الولايات المتحدة وإيران وكولومبيا والمكسيك.
وتعدّ البرازيل أكثر من 428 ألف وفاة جراء كورونا، وتأتي بعد الولايات المتحدة كأكثر دولة تضررت من حيث عدد الوفيات.

إقرأ أيضاً..خلايا الموتى قد تساعد في إعادة البصر للمكفوفين

وأشارت الدراسة إلى أن “بعض الدول أدارت (الأزمة) بشكل أفضل من غيرها، لكن معظم الدول برزت فقط لنتائجها السيئة”.
ويبدو أن الوضع كان أفضل في الدول التي تعدّ أقلّ من عشرة ملايين نسمة.

وأشار التقرير إلى أن “في المجمل، الدول التي لديها سكان أقلّ ومجتمعات متماسكة وهيئات كفوءة تحظى بالأفضلية لمواجهة أزمة عالمية كأزمة الوباء”.
ومنذ بداية تفشي الوباء، أُصيب أكثر من مئة مليون شخص بالمرض وتوفي أكثر من 2,16 مليوناً في العالم.

لقد أنهيت قراءة “دراسة تكشف عن أسوأ وأفضل دولة في مواجهة كورونا”.
أنت مدعو للإشتراك في قناة الطبية في اليوتيوب

Ad Space
Ad Space
رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

Ad Space