وتوصلت الدراسة التي نشرت في مجلة Lancet Child & Adolescent Health.، إلى الاستنتاجات بعد تحليل السجلات الطبية، ومسح التصوير بالرنين المغناطيسي، والمسوحات حتى بلغ الأطفال سن 11 و12.. بعد أن جمعت البيانات من أكثر من 8300 طفل تتراوح أعمارهم بين 9 و10 سنوات. لدراسة التطور المعرفي لدماغ المراهقين (ABCD).
وقال المشارك في الدراسة البروفيسور زي وانغ: “وجدنا أن الأطفال الذين لم يناموا بشكل كاف، أقل من تسع ساعات في الليلة، في بداية الدراسة، لديهم مادة رمادية أقل أو حجم أصغر في مناطق معينة من الدماغ مسؤولة عن الانتباه والذاكرة، والتحكم في التثبيط مقارنة بمن يتبعون عادات نوم صحية”.. مؤكداً أن هناك مخاوف من حدوث “ضرر طويل الأمد” نتيجة عدم الحصول على قسط كاف من النوم.. وفقاً لموقع “إكسبريس”.