ووفقاً لموقع قناة “DW” الألمانية فقد صنع بابو اسمه في هذا المجال من خلال وضع تسلسل جينوم إنسان نياندرتال، وهو قريب منقرض للإنسان الحديث، وكذلك من خلال اكتشاف شكل حياة شبيه بالإنسان غير معروف سابقا “دينيسوفان”، كما أظهر أن الجينات المساهمة في كليهما لا تزال موجودة في الإنسان الحديث.
ومن خلال الكشف عن الاختلافات الجينية التي تميز جميع البشر الأحياء عن أشباه البشر المنقرضة، فإن اكتشافاته توفر الأساس لاستكشاف ما يجعلنا بشراً متفردين”.. بحسب جمعية نوبل.