تزوجت ابن عمها ولم تكتشف الكارثة إلا بعد ثلاث سنوات!
كما عهدتموها تتوارى عن السياسة وتغوص في أعماق التوعية والتثقيف الصحي.. إنها مجلتكم الطبية تمضي معكم في فتح ملفات ساخنة في المجال الصحي يتجنب البعض الخوض فيها ويتجاهلها آخرون.
العدد “33” من المجلة الطبية لشهر سبتمبر 2020 وثق معاناة “عالية”34 عام وابنها سام 13 عام المصاب بضمور في الدماغ. بدأت قصة عالية إبنة محافظة إب قبل 13 عام حين أنجبت طفلها الأول “سام” بعد مرور ثلاث سنوات على زواجها من إبن عمها.
آنذاك لم تكن تعلم عالية بأهمية فحوصات ما قبل الزواج, لكنها أدركت بعد أوجاع استمرت لسنوات ــ وما تزال ـــ بسبب زواج الأقارب وعدم إجراء فحوصات ما قبل الزواج.. باقي القصة تجدها في النسخة الإلكترونية أو الرابط أدناه.
ولم يقتصر العدد الجديد من المجلة الطبية على التحليق في سماء صنعاء وأرضها، بل فتشت في جغرافيا الوطن الكبير، حيث ناقشت قضية عودة التعليم في مدارس مارب المزدحمة دون احترازات من فيروس كورونا المستجد، ونقلت قلق أهالي سقطرى من انتشار الفيروس في أوساط طلابهم.
كما كشفت كيف ساهم إفتقار اليمن لمختصي التغذية العلاجية في ارتفاع الوفيات والإصابات. وحمل إصدار سبتمبر العديد من العناوين والمواضيع التثقيفية التي تهم المجتمع بمختلف فئاته وشرائحه.
