وأشارت إلى أنه في الأربعين عاما الماضية “تراوحت مستويات الهزال في اليمن بين 10% – 15% وتعد هذه المعدلات مرتفعة للغاية.
ولفتت منظمة الصحة العالمية إلى أن جهودها في اليمن، أنقذت حياة أكثر من 100 ألف طفل من خلال توفير العلاج لمرضى الهزال الشديد والأمراض المصاحبة له.
وفي يوم الطفل العالمي، قالت المنظمة الأممية أن أحلام الأطفال في اليمن تبقى أكبر من كل التحديات، داعية للعمل على ضمان حصول كل طفل على الصحة، التعليم، والحماية.
وبحسب منظمة اليونيسف فإن مرض الهزال هو الشكل الأكثر بروزاً وتهديداً للحياة من أشكال سوء التغذية، وهو ينجم عن الفشل في منع سوء التغذية بين الأطفال الأشد ضعفاً.