fbpx
فلاش3 ديسمبر 2021

نشاطان رياضيان هما الأفضل لتحسين مناعة الجسم ضدّ فيروس كورونا

mohammed alghobasi
فلك الطبية
24 مارس 2020آخر تحديث : الإثنين 23 مارس 2020 - 10:07 مساءً
Ad Space
نشاطان رياضيان هما الأفضل لتحسين مناعة الجسم ضدّ فيروس كورونا
Ad Space

نشاطان رياضيان هما الأفضل لتحسين مناعة الجسم ضدّ فيروس كورونا

المجلة الطبية /

فيما يرتفع عدد حالات الإصابات بفيروس كوفيد-19 في أنحاء من العالم، فإن النصيحة الدائمة لتقوية مناعة الجسم وتحسن أداء الجهاز التنفسي هي ممارسة الرياضة، إذ يتفق الجميع تقريباً على أن التمارين الرياضية هي خير وصفة علاجية لصحة جيدة.

قبل البدء.. كن حذراً!
يرى أخصائيون أمريكيون للأمراض المعدية أن الشباب الذين لم تظهر عليهم أعراض الإصابة بالفيروس، يمكنهم الذهاب إلى قاعات التمارين الرياضية، إذا كانوا في مناطق لم ينتشر فيها الوباء، ولكن عليهم أن يأخذوا الكثير من الحذر فيما تعلق بالنظافة الشخصية.

Ad Space

غسل اليدين قبل التمرين وبعده، وتعقيم الأجهزة الموجودة كل مرة قبل استعمالها وبعدها، واتباع التوجيهات العامة بحذافيرها، والتي، بالمناسبة، قد تتغير من حين لأخر، بحسب تطور الأزمة.

السباحة؟
تسهم مادة الكلور في المسابح بتعطيل نشاط الفيروس، ولذا فالسباحة جيدة في مكان آمن. وتبقى المسألة الأخطر برأي الأطباء هي حجرات تغيير الملابس، التي يظطر الناس فيها إلى لمس الخزانات، بعد أن كان كل منهم قد لمس على الأرجح بحركة لا إرادية ولمرات عدة، فمه أو أنفه أو وجهه ونسي أن يغسل يديه بالصابون بعد الخروج من حوض السباحة.

الركض
يبدو هذا الخيار هو الرهان الأفضل، إذ أن الشمس مصدر تعقيم طبيعي، بفعل الأشعة الفوق بنفسجية التي تعطل حركة الجراثيم والفيروسات، بحسب أخصائيين. كما أن ممارسة هذه الرياضة في الهواء الطلق محبذة، لأن عدد الأشخاص القريبين منك سيكون ضئيلاً، إذا سعلوا أو عطسوا.

Ad Space
Ad Space
رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

Ad Space